قال عضو مجلس شورى مجاهدي درنة عبد الحق المبروك لأجواء نت: إن المدينة يسودها هدوء حذر، وذلك بعد المعارك التي وقعت بين قواتهم وقوات تابعة لحفتر في منطقة الظهر الحمر وقُتل فيها قائد عسكري تابع لقوات المجلس و4 من قوات حفتر كانوا يحاولون التسلل للمدينة.وأوضح المبروك، أن المدينة لا تزال تتعرض في بعض الأحيان لقصف على جهة الساحل من قبل مقاتلي تنظيم الدولة، مؤكدا أن الأوضاع المعيشية في المدينة جيدة خاصة بعد دخول كميات من غاز الطهي، لكن المدينة تعاني نقصا في البنزين لعدم تأمين الطريق للشاحنات التي تنقله.يذكر أن مجلس شورى مجاهدي درنة يقوم بتأمين المدينة بعد المعارك التي خاضها مع تنظيم الدولة وأسفرت عن إخراجهم إلى منطقة "الفتايح" في ضواحي مدينة درنة مطلع الشهر الحالي. مصدر الصورة: موقع ويكيبيديا .
تابعوا جميع اخبار ليبيا و اخبار ليبيا اليوم
الخميس، 25 يونيو 2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق